اوروبا أمن أوروبا تحرم أطفال سوريا المصابين بالسرطان من العلاج

وجد القطاع الطبي في سوريا بعد سبع سنوات نفسه في مأزق البحث عن الأدوية النوعية لمرضى السرطان والأمراض الأخرى.

ففي ظل الحصار الذي تفرضه الدول على سوريا والذي شل الكثير من صفقات الاستيراد والتصدير التي كان معمولا بها سابقاً وتسمح بتدفق الأدوية والمصول والعقاقير الطبية إلى السوريين بات من الصعوبة بمكان تأمينها ليصبح مشفيي البيروني والأطفال الجامعي اللذين يقدمان الخدمات العلاجية مجاناً يبحثان عن ثغرات في جدار الحصار السميك ما جعل وزارة التعليم العالي في سوريا مستنفرة في سبيل تعويض النقص الذي زاد من مفاعيله عزوف  شركة "فارمكس" عن تأمين الاحتياجات عبر ضخ مليار ليرة للمشفى لفتح عقود تأمين الأدوية بشكل مباشر.

2017-06-08 19:06:04
عدد القراءت (8830)